ما يرى اليوم بالعين المجردة وبأبسط التقديرات، وهو أن الاستيطان اليهودي في الضفة الغربية يشكل عقبة كأداء أمام التوصل إلى تسوية سلمية للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، لا يفاجئ أحدا في إسرائيل. فهنا يعرفون أن المهمة الأساسية لفكرة الاستيطان كانت توسيع نطاق إسرائيل، تماما كما كان عليه الحال في سنة 1948، عندما